Thorne‏, سيترات كال-ماغ، مسحوق فوّار، 7.5 أونصة (214 جم)

• مكمل غذائي
• يدعم عملية بناء الجسم الأساسية
• يدعم صحة العظام
• يدعم صحة العضلات/الأوتار
• خالٍ من الجلوتين

إن مسحوق سترات الكالسيوم-المغنيسيوم الفوار من Thorne معتمد من مؤسسة العلوم الوطنية لصالح Sport®. يُعد هذا المنتج طريقة مناسبة للمساعدة في الحفاظ على صحة العظام والعضلات الطبيعية. أظهر تحليل حديث لعدد كبير من الدراسات البحثية التي أجريت مسبقًا حول الكالسيوم وكتلة العظام أن تناول مكملات غذائية تحتوي على مقدار يتراوح بين 500-1,500 ملجم من أحد أشكال الكالسيوم جيدة الامتصاص يوميًا يعزز كتلة العظام لدى جميع المراهقين، والبالغين الأصغر سنًا، والرجال الأكبر سنًا، والنساء بعد سن اليأس. يؤدي المغنيسيوم دورًا أساسيًا في الحفاظ على كثافة العظام الطبيعية، ويُعد أيضًا عنصرًا أساسيًا لدعم إيقاع نبضات القلب الطبيعية، ووظيفة الرئة الطبيعية، وتنظيم نسبة الجلوكوز الصحية في الدم. كما إنه بفضل إضافة فيتامين جـ، يتم تعزيز وظيفة جهاز المناعة ودعم الأنسجة الضامة. يوفر مسحوق سترات الكالسيوم-المغنيسيوم الفوار في كل مكيال ما يصل إلى 500 ملجم من الكالسيوم وفيتامين جـ، و200 ملجم من المغنيسيوم. يعزز الفوران الذي يحدث عند إضافة المسحوق إلى الماء امتصاص خلابة السترات-المعادن.

يوجد المغنيسيوم في جميع خلايا الجسم ويشارك في 600 عملية إنزيمية. تشمل وظائف الجسم الأخرى التي تتطلب المغنيسيوم عملية التوصيل العصبي، ونقل مجموعة الميثيل، وتحويل البيريدوكسين إلى بيريدوكسال 5-فوسفات (الشكل النشط لفيتامين ب6)، وإنتاج الطاقة، وتقلص العضلات.

تُعد نسبة الكالسيوم والمغنيسيوم المستخدمة في مسحوق سترات الكالسيوم-المغنيسيوم الفوار نسبة مفضلة بشكل خاص للأشخاص الذين يحتاجون إلى كميات كبيرة من الكالسيوم، ولا يتحملون الكمية المساوية من المغنيسيوم نظرًا لخصائصه الملينة. كما يوفر أيضًا مكيال واحد من مسحوق سترات الكالسيوم-المغنيسيوم الفوار ما يصل إلى 500 ملجم من فيتامين جـ.

بما أن كل الرياضيين يحتاجون إلى معرفة أن مكملاتهم الغذائية جديرة بالثقة وتمتثل للمعايير، تُختبر كل دفعة من المنتجات المعتمدة من قبل مؤسسة العلوم الوطنية لصالح Sport®‎ للتأكد من امتثالها للتعليمات الموجودة على الملصق ولضمان خلوها من أكثر من 200 مادة محظورة من قبل المنظمات الرياضية الكبرى، بما في ذلك المحفزات، والمخدرات، والستيرويدات، ومدرات البول، وناهضات بيتا 2 وعوامل التقنيع.